لَبَّيْكَ اللّٰهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ . اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ. سُبْحَانَ الَّذِيْ سَخَّرَلَنَا هٰذَا وَ مَا كُنَّا لَهٗ مُقْرِنِيْنَ . وَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُوْنَ
زَوَّدَكَ اللَّهُ التَّقْوَى وَغَفَرَ ذَنْبَكَ وَيَسَّرَ لَكَ الْخَيْرَ حَيْثُمَا كُنْتَ
بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
بِسْمِ اللّٰهِ مَجْرٰ۪ىهَا وَمُرْسٰىهَاۗ اِنَّ رَبِّيْ لَغَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ أَهْلِهَا وَخَيْرَ مَـــا فِيْهَا، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ أَهْلِهَا وَشَرِّ مَـــا فِيْهَا
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اٰيِبُوْنَ تَائِبُوْنَ عَابِدُوْنَ سَاجِدُوْنَ لِرَبِّنَا حَامِدُوْنَ صَدَقَ اللهُ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ
اللهم اجْعَلْ حَجَّنَا حَجًّا مَبْرُوْرًا، وَعُمْرَةَنَا عُمْرَةً مَبْرُوْرًا، وَسَعْيَنَا سَعْيًا مَشْكُوْرًا، وَذَنْبَنَا ذَنْبًا مَغْفُوْرًا، وَعَمَلَنَا عَمَلًا صَالِحًا مَقْبُوْلًا، وَتِجَارَةَنَا تِجَارَةً لَنْ تَبُوْرَ، يَا عَالِمَ مَا فِى الصُّدُوْرِ
اللهم بلغنا مكة والمدينة والْعَرَفَةَ وَارْزُقْنَا الْحَج المبرور
أَخْرِجْنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ.
وَارْضَ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا
أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
لَبَّيْكَ اللّٰهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ